
دور الطب النفسي في علاج مريض العمود الفقري
لم يعد علاج أمراض العمود الفقري يعتمد فقط على الأدوية أو جلسات العلاج الطبيعي، بل أصبح الجانب النفسي جزءًا أساسيًا من رحلة الشفاء. فالكثير من

لم يعد علاج أمراض العمود الفقري يعتمد فقط على الأدوية أو جلسات العلاج الطبيعي، بل أصبح الجانب النفسي جزءًا أساسيًا من رحلة الشفاء. فالكثير من

الموجات التصادمية تُعَدّ آلام العمود الفقري من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا في العالم، حيث يعاني منها الملايين نتيجة الجلوس الخاطئ أو الإجهاد المستمر أو ضعف

مقدمة عن التمارين الرياضية وصحة العمود الفقري العمود الفقري هو الدعامة الأساسية لجسم الإنسان، فهو المسؤول عن استقامة الجسد وحركته اليومية، ولكن مع ضغوط الحياة

يُعَدّ ألم العمود الفقري من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا في العالم، حيث يعاني منه ملايين الأشخاص نتيجة ضغوط الحياة اليومية، والعادات الخاطئة، أو بسبب أمراض

يعاني الكثير من مرضى العمود الفقري من صعوبة إيجاد الحل الأمثل لعلاجهم، حيث يضطر المريض غالبًا للتنقل بين عيادة جراحية، ومركز علاج طبيعي، وأطباء متخصصين

تُعد اصابات العمود الفقري من أكثر المشكلات الصحية شيوعاً في العصر الحديث، حيث يعاني منها الملايين حول العالم نتيجة نمط الحياة غير الصحي، الجلوس لفترات

يُعتبر العمود الفقري الدعامة الأساسية للجسم، وأي إصابة أو مرض فيه مثل التزحزح الفقاري أو كسور الفقرات أو الغضروف (الانزلاق الغضروفي) قد تؤثر بشكل كبير

يُعتبر العمود الفقري العمود الفقري لصحة الإنسان بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فهو المسؤول عن دعم الجسم وحركته وحماية النخاع الشوكي. لكن عندما يُصاب

تُعد جراحة العمود الفقري من العمليات الدقيقة التي تهدف إلى علاج مشكلات كبيرة مثل الانزلاق الغضروفي، تضيق القناة الشوكية، أو إصابات الفقرات الناتجة عن الحوادث.

أصبح رسم العصب أداة محورية في تقييم آلام الظهر والتنميل والضعف العضلي، لأنه يكشف بدقة ما إذا كان مصدر المشكلة من العصب، أو الجذر العصبي
